واقول ليلي...ما بك؟لماذا تبدو ككهل قد ترك وحيدا ليلقى مصيره المحتوم؟ او كنت تظن بان شيئا يدوم؟
كل ما لديك اليوم ذاهب حتى النجوم...ما يضيئ منها ليلك هذا لن تضيئه بعد اليوم
لا تحزن...ولا تلمه...فهو كغيره من النجوم...هذا قدره وقدرك...فلم الوجوم
لا تبقى صامتا هكذا...عاجزا مهموم...فاما ان تنصاع لقدرك...او تتمرد كالمجنون
عليه...على قدرك...على حبك الموهوم
اجل...هو وهم... كما حلمت يوما ان تطير فوق الغيوم
الثلاثاء, 08 مايو, 2007
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق